سواء في توجيه حركة المرور أو التحكم في الأسعار، فإن مجموعة من الحراس عازمون على الحفاظ على النظام بعد خمسة أشهر من الحرب التي حطمت أي مظهر من مظاهر الحياة الطبيعية في مدينة رفح الواقعة في أقصى جنوب قطاع غزة.

وجوههم مغطاة بأقنعة سوداء، وتقوم ما تسمى “لجان الحماية الشعبية” بدوريات في رفح حيث لجأت أعداد كبيرة من النازحين.

وقال أبو محمود (28 عاما) “نحن مئات الأفراد والمتطوعين لحفظ الأمن وحماية المواطنين من ارتفاع الأسعار وتنظيم الأسواق العامة والمواصلات”.

شاركها.