في فندق صغير بالقرب من مستشفى أوغوستا فيكتوريا في القدس الشرقية التي ضمتها إسرائيل، حيث تلقت العلاج الإشعاعي لسرطان الثدي، تنتظر الفلسطينية ريم أبو عبيدة بفارغ الصبر.

وهي من بين مجموعة من المرضى الفلسطينيين الذين يعيشون في طي النسيان بينما تدرس محكمة إسرائيلية عليا ما إذا كان من الممكن إعادتهم إلى غزة التي مزقتها الحرب الآن بعد الانتهاء من علاجهم.

ومثل العشرات من سكان غزة قبل اندلاع الحرب بين إسرائيل وحماس، مُنحت الإذن بمغادرة القطاع لتلقي العلاج لأن المستشفيات في قطاع غزة لم يكن لديها المعدات اللازمة.

شاركها.