انضم إلى نسيم أحمد والضيف الدائم معين رباني في حلقة هذا الأسبوع من برنامج MEMO الاستعراضي الأسبوعي حيث نتعمق في الأحداث المروعة التي تتكشف في غزة. في هذه الحلقة، نناقش الهجوم الأخير على “المنطقة الآمنة” التي تديرها الأمم المتحدة في رفح، حيث قُتل ما لا يقل عن 45 فلسطينيًا نازحًا بسبب قنابل تزن 2000 رطل أسقطتها إسرائيل على خيام تؤوي الفلسطينيين النازحين. ولا يوجد مكان آمن للفلسطينيين الذين يشاهدون، منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر، منازلهم ومدارسهم ومستشفياتهم ومساجدهم وكنائسهم وهي تُسوى بالأرض.

وسوف نستكشف أيضًا القتال العنيف في شمال غزة، والأسر المزعوم لجنود إسرائيليين من قبل حماس، والمشهد القانوني الدولي بعد مطالبة محكمة العدل الدولية والمحكمة الجنائية الدولية إسرائيل بوقف هجومها وطلب مذكرات الاعتقال. ومع تغيير الدول الأوروبية لموقفها الآن والاستجابة القوية من جانب ألمانيا، فإن ردود الفعل العالمية تتزايد حدة.

يستكشف البودكاست أيضًا التحيز التاريخي للمحكمة الجنائية الدولية والصورة التي تقول إنها تسعى فقط إلى محاكمة القادة الأفارقة والتحديات التي يواجهها المدعي العام كريم خان في تغيير صورة المحكمة. وأخيرا، نتناول قرار إسرائيل بحجب عائدات الضرائب عن السلطة الفلسطينية كإجراء عقابي.

تابعونا بينما نناقش أيضًا سبب مضاعفة الولايات المتحدة والمملكة المتحدة دعمهما الثابت لإسرائيل على الرغم من الضغوط المتزايدة من الهيئات الدولية وكيف ينبغي لنا أن نفسر جرف رصيف الرئيس بايدن في غزة.

لا تفوتوا رؤى رباني حول تأثير هذه التطورات والتداعيات الأوسع على العدالة الدولية والمساءلة.

اقرأ: ما الذي ينقص قرار المحكمة الجنائية الدولية التاريخي بتقديم القادة الإسرائيليين إلى العدالة بتهمة ارتكاب جرائم حرب؟

شاركها.