من فتحة طائرة أمريكية، امتد الدمار الذي أحدثته أشهر الحرب على قطاع غزة تحت أكوام رمادية من الحطام على طول المياه الفيروزية للبحر الأبيض المتوسط.
وحلقت طائرة النقل فوق المنطقة المحاصرة، بينما قام طيارون من سرب الإنقاذ الاستكشافي رقم 26 بتجهيز منصات المساعدات الغذائية التي هم في أمس الحاجة إليها والمتجهة إلى الفلسطينيين في شمال غزة.
لكن مساعد الطيار جيريمي أندرسون قال إن الأطنان الثلاثة من المساعدات الإنسانية التي قدمها الأردن هي مجرد “قطرة في دلو” مما هو مطلوب.