تكثفت الجهود للتوصل إلى هدنة مؤقتة في غزة يوم الثلاثاء بعد أشهر من الحرب التي تركت أجزاء من القطاع المدمر تواجه مجاعة وشيكة.
ووصف تقييم تدعمه الأمم المتحدة الوضع المتردي على نحو متزايد بالإشارة إلى أنه بدون زيادة المساعدات فإن المجاعة ستضرب 300 ألف شخص في شمال غزة الذي مزقته الحرب بحلول مايو أيار.
وسكان غزة البالغ عددهم 2.4 مليون نسمة محاصرون في القتال الذي اندلع مرة أخرى في أكبر مستشفى في القطاع وهو مستشفى الشفاء مع استمرار الغارة الإسرائيلية حتى يوم الثلاثاء.