أدانت قطر يوم الاثنين قاعة إسرائيل مزدوجة مستشفى ناصر في غزة ، واصفة بها بأنها “حلقة جديدة في السلسلة المستمرة من الجرائم الشنيعة التي ارتكبتها الاحتلال ضد الشعب الفلسطيني الأخوي وانتهاك صارم للقانون الدولي”.
وقالت وزارة الخارجية في منصب على X. “إن نهج المهنة في استهداف الصحفيين والعمال في المجالات الإنسانية والطبية يستلزم إجراءات دولية عاجلة وحاسمة لتوفير الحماية اللازمة للمدنيين والتأكد من أن مرتكبي هذه الفظائع لا يهربون من المساءلة”.
دعت قطر كذلك “لتضامن عالمي لإنهاء الحرب الإبادة الجماعية الوحشية على قطاع غزة ، معالجة الوضع الإنساني الكارثي في الجيب ، والمضي قدمًا نحو تحقيق سلام عادل ومستدام يضمن إنشاء دولة فلسطينية مستقلة ومستقلة بالكامل على أساس الحدود 1967 ، مع جيروساليم الشرقي”.