وتقول اليونيسف إن ثماني من كل عشر مدارس في غزة تعرضت لأضرار أو دمرت، لكن الضرر النفسي الذي ألحقته الحرب بما يقرب من 1.2 مليون طفل في القطاع هو ما يثير قلق الخبراء حقاً.

وقالت الطبيبة النفسية للأطفال أودري مكماهون من منظمة أطباء بلا حدود لوكالة فرانس برس: “لتتمكن من التعلم، عليك أن تكون في مكان آمن. معظم الأطفال في غزة في الوقت الحالي لديهم أدمغة تعمل تحت الصدمة”.

وأضافت أن الأطفال الأصغر سنا يمكن أن يصابوا بإعاقات إدراكية مدى الحياة بسبب سوء التغذية، في حين من المرجح أن يشعر المراهقون بالغضب من الظلم الذي عانوا منه.

شاركها.