يخيم الخوف على بلدة دورا الفلسطينية الصغيرة الهادئة عادة في الضفة الغربية المحتلة، والتي شهدت تصاعدا في العمليات العسكرية الإسرائيلية منذ اندلاع الحرب في غزة.

وقال رئيس بلدية الخليل، مهند عمرو، إن سكان البلدة الواقعة غرب الخليل، الذين هزتهم عدة أعمال عنف، يتساءلون دائما متى ستأتي الغارة القادمة للجيش.

وقال لوكالة فرانس برس “لا نعرف متى سيحدث ذلك ولا ماذا سيحدث”. وأضاف: “لا يمكننا إلا أن نبقى بعيدين عن طريق” الجنود و”الابتعاد عن النوافذ”.

شاركها.