الفلسطينيون المصابون بالصدمة الذين عادوا يوم الخميس إلى جزء من خان يونس حيث نفذ الجنود الإسرائيليون عمليات عسكرية واسعة النطاق، قيّموا النتيجة: جثث ومباني مدمرة ومعالم مدمرة.

وعبر الأنقاض الرمادية في وسط خان يونس، أكبر مدن جنوب قطاع غزة، امتلأت الشوارع بآلاف السكان الذين كدسوا كل ما استطاعوا إنقاذه على السيارات والعربات التي تجرها الحمير وحتى على رؤوسهم.

وأكدت السلطات أن الكثير قد فقد إلى الأبد.

شاركها.