وجاء إعلان إسرائيل بعد ضغوط شديدة من الولايات المتحدة وحكم من محكمة العدل الدولية، الذي قال إنه يجب عليها منع “انتشار المجاعة والجوع”. ويتعرض 1.1 مليون من سكان غزة لخطر الموت جوعاً، وفقاً لمنظمة أوكسفام، في حين تحتجز إسرائيل أطناناً من المساعدات الغذائية والطبية، وتتعفن في الشاحنات على الجانب الآخر من حدود رفح.

وبدلاً من التركيز على حل هذه القضية، أو وقف الهجوم على غزة تمامًا، تقوم الولايات المتحدة ببناء رصيف لجلب المساعدات عبر طريق بحري صعب، فيما وصفه أحد عمال الإغاثة بأنه “حيلة علاقات عامة لناخبي بايدن”.

الرأي: لاإنسانية المساعدات الإنسانية

شاركها.