قالت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) إن آلاف النازحين الفلسطينيين بحثوا عن الأمان في مدارسها، التي تحولت إلى ملاجئ مؤقتة وسط القصف الإسرائيلي المستمر على غزة.
وشددت الوكالة على أنه على الرغم من النقص الحاد والهجمات الإسرائيلية المستمرة، إلا أنها تظل العمود الفقري للجهود الإنسانية في القطاع المحاصر. وتعهدت الأونروا بمواصلة تقديم المساعدة والحماية للمدنيين الذين يعانون مما وصفته بالظروف الكارثية حتى مع مطالبة الولايات المتحدة وإسرائيل بعدم لعب دور في غزة بعد الحرب.
 
		 
									 
					