تيهوبو، تاهيتي (أسوشيتد برس) – يلقي جريجوري بول نظرة عن قرب على صورة التقطها لوكالة أسوشيتد برس أثناء مسابقة ركوب الأمواج في تاهيتي.

لماذا هذه الصورة؟

فاهين فييرو، التي تمارس رياضة ركوب الأمواج لصالح فرنسا، هي بطلة محلية في تاهيتي، حيث نشأت هنا. وتعتبر هذه الموجة القاسية من تيهوبو بمثابة موطنها الأصلي، وهي تمارس ركوب الأمواج بلا خوف. كانت في خضم حرارة شديدة ضد زميلتها الفرنسية جوهان ديفاي، ولم تكن الأمور تسير على ما يرام بالنسبة لها. كنت آمل أن ألتقط بعض الإحباط الذي بدا أنها تشعر به عندما بدأت موجة أخرى منخفضة التهديف خلال الحرارة.

كيف التقطت هذه الصورة

لقد قمت بصنع هذا الإطار من قارب يقع على كتف الموجة، باستخدام كاميرا Sony a9III وعدسة 100-400 مم. كان الضوء متساويًا إلى حد كبير، وكانت الشمس قد عادت للتو إلى الوراء خلف سحابة، وكان هناك قدر كبير من الضباب الناجم عن الأمواج والرياح.

لماذا تعمل هذه الصورة؟

تعطيك هذه الصورة إحساسًا بالإحباط الذي شعرت به فييرو. كانت تكافح في ظل الحرارة الشديدة للعثور على نوع الأمواج التي تسمح لها بإظهار مستوى مهارتها المذهل، وأشعر أن هذه الصورة تساعد في التقاط ذلك. يمنح الضباب الذي يهب من الموجة الصورة نوعًا من الملمس الذي يفسد المنظر، ويزيد من الشعور باليأس.

___

لمزيد من صور AP الاستثنائية، انقر هنا هناللحصول على التغطية الكاملة من وكالة أسوشيتد برس لدورة الألعاب الأولمبية في باريس 2024، انقر هنا.

شاركها.
Exit mobile version