- لقد انفصلت ميلانيا ترامب عن تقاليد السيدة الأولى في نواحٍ عديدة.
- باعتبارها عارضة ملابس داخلية سابقة ومهاجرة، فهي مختلفة تمامًا عن معظم السيدات الأوائل في العصر الحديث.
- في حين أن ترامب تحظى بدعم العديد من المشجعين المخلصين، إلا أن الفترة التي قضتها كسيدة أولى كانت مليئة بالجدل.
كانت ميلانيا ترامب سيدة أولى لا مثيل لها.
وكانت السيدة الأولى الوحيدة منذ ما يقرب من 200 عام التي ولدت خارج الولايات المتحدة، والسيدة الأولى الوحيدة التي لغتها الأم ليست الإنجليزية. وكانت ترامب أيضًا أول سيدة أولى تعمل كعارضة ملابس داخلية سابقة.
وبالمثل، فإن تصرفاتها باعتبارها السيدة الأولى للولايات المتحدة خرجت عن التقاليد، وفازت بجماهير موالية وأثارت أسئلة من منظري المؤامرة. وأصبحت ترامب معروفة أيضًا باختياراتها للأزياء، حيث أشاد المعجبون بأزياء مصمميها وانتقد النقاد ذوقها الباهظ.
وتحتفل يوم الجمعة 26 أبريل بعيد ميلادها الـ54.
إليكم ما نعرفه عن السيدة الأولى السابقة الغامضة، والمؤامرات والخلافات التي طاردتها خلال رئاسة دونالد ترامب وما بعدها.
