وفي حين أن وفاة الرئيس الإيراني في حادث تحطم طائرة هليكوبتر قد تثير تساؤلات فورية حول المسار المستقبلي للبلاد، فمن غير المتوقع حدوث تغيير كبير يذكر، حيث تظل الأعمال الرئيسية للمؤسسة الحاكمة تحت السيطرة الصارمة للمرشد الأعلى.