وقد أدت مزاعم نقل الصواريخ، إلى جانب العقوبات الغربية الجديدة الوشيكة، إلى تعقيد الخطط المحتملة للحكومة المعتدلة المنتخبة مؤخراً في طهران لإعادة التواصل مع القوى الأوروبية للحصول على الإغاثة الاقتصادية التي تشتد الحاجة إليها.
تم سحب التحذير من المجاعة في غزة بعد أن وبخ دبلوماسي أمريكي المجموعة التي تمولها الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية