من المتوقع أن ينخفض ​​الدولار الأمريكي تدريجيًا بسبب ضعف البيانات الاقتصادية، مما يشير إلى أن خفض أسعار الفائدة قد يكون في الأفق. ومع ذلك، فإن النمو القوي للناتج المحلي الإجمالي وسوق العمل القوية قد يؤخران خفض أسعار الفائدة مقارنة بالدول الأخرى. لا يزال التضخم مرتفعًا، مما يعقد توقعات سياسة بنك الاحتياطي الفيدرالي، لكن الاتجاهات الأخيرة في بيانات التضخم الأساسية للإنفاق الاستهلاكي الشخصي قد تعيد الثقة في الوصول إلى هدف التضخم البالغ 2٪ بحلول عام 2026. ستكون الأشهر القليلة المقبلة حاسمة، مع التحول المحتمل إلى موقف أكثر تيسيرًا بحلول نهاية الربع الثالث إذا استمرت الاتجاهات الإيجابية. تشمل المخاطر النمو الاقتصادي غير المتوقع والضغوط الناجمة عن ارتفاع أسعار النفط، مما قد يؤثر على مسارات التضخم.

شاركها.
Exit mobile version